أسهل الحلول!!
عندما يواجة الإنسان مشكلة ..
سيتواجد أمامه اختيارين ...
إما مواجة المشكلة ..
أو الهروب منها ..
فمواجهة المشكلة تنم عن إنسان يسلك الصعب ببسالة وشجاعة..
اما من يلجأ للهروب .. فهو يسلك أسهل الحلول .. ويكره مواجة الصعب..
فأيهم ستكون ؟؟؟
من يحب الصعب ..؟؟
أو من يحب أي يسلك .. أبسط وأسهل وأيسر الحلول؟؟
========
الجدار الممزق .. كالعمر المنصرم.. كلما زادت أعوام وجوده .. وجدته يتشقق وتنقش السنون بمخالبها عليه ..
اما الوردة .. فالورده أعذب وأرق مافي الكون .. فقد غزاها النمل وهي في قمة شموخها...
فهل يوجد شئ في الدنيا .. لن ينتهي أو يتلاشى أو يندثر؟؟؟؟
10 Comments:
intresting,, that was great, but i don't understand most of it >.<
ماذا عن تعليق المشكلة
لكي يحلها الزمن
اتفق انه خيار فيه مجازفه
فقد يحل المشكلة تقادم الزمن
ام يجعلها تتراكم
blasha
شكرا لمرورك عزيزتي وأتمنى قراءة البوست مرة أخرى حتى يتسنى لك فهمه
bo majed
اظن تعليق المشكلة وتركها رهن للزمن
يكبّر من حجم المشكلةوضاعفها ويضيف حيثيات جديدة للموضوع ويشحن القلوب أكثر فأكثر ..
فأنسب حل في نظري .. هو مواجهة المشكلة حتى توضع الحلول .. وتصفى القلوب ...
تحياتي
سؤالك الأخير .. لطالما راودني .. يشعرني بمدى تفاهة الدنيا و مدى غباء من يتمسك بكل قوته بها
---------------------------
كل شي بالدنيا يروح و ما يظل على حاله
و مو دايم الا وجهه سبحانه
اكو مثل كويتي عتيج يقول
من بغى العالي .. يصبر على الراش
اللي يبي يرتقي و يبي يحل مشاكله لازم يواجها ، الهروب عباره عن بنج ماهو علاج ينهي المعاناة
كل شي ينتهي حسب اللي قاله الشاعر
انما الدنيا فناء %% ليس للدنيا ثبوت
انما الدنيا كبيت %% نسجته العنكبوت
الذيب ..
أنت ذيب فعلا حتى في ردودك ..
وأتفق معك تماما ...
-----
أشكر لك إطرائك على تصميمي
تحياتي
broke
صدقتي غالتي
لاحرمني الله من طلاتك
ابصراحة ..
صدقت .. فالهروب لا يحل شي من مشاكلنا فهو يزيدها تعقيدا ويضيف لها حيثيات جديدة ..تضاعف من حجم المشكلة ...
والشجاعة تكمن في مواجهةالمشاكل .. لإنهائها عاجلا :) والقضاء على بذرة الشقاق .. حتى لا يحصل مالا يحمد عقباه
فالدنيا زوال كما أشرت
تحياتي
ولا تحرمنا من هالطله
الحقيقة انا ادرك بان المواجهة المشاكل من الشجاعة و ضروري لحل المشاكل و لكنني لا استطيع مواجهة مشاكلي ابحت عن اي مهرب لكي اختبئ من المشاكل هل هدا يعتبر جبن او خوف ??
إرسال تعليق
<< Home